صاحب الكتب
لا أعرف لماذا! كلما مررت في هذا الشارع انظر الى اليمين لأتأكد ان صاحب الكتب موجود على طاولته واذا كان هناك انظر الى طاولته لارى ماذا يفعل!! أول مرة رأيته كان واقفا قرب سيارته وقد رفع باب الصندوق وأسند الكتب بطريقة ظريفه! كنت ذاهبة الى ذلك الشارع الصاخب المليء...